بوادر ازمة بين المرزوقي و المهدي جمعة

علمت الإخبارية أن العلاقة ليست في أفضل حالاتها بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة على خلفية ما تركته الاحتفالات التي أقامتها رئاسة الجمهورية بمناسبة الانتهاء من وضع الدستور من لخبطة وما كان وراءها من اضطرار الحكومة للاعتذار من الحكومة الامريكية ويضاف الى ذلك مسألة التعيينات في ظل إصرار رئيس الجمهورية على تعيين بعض المقربين منه كمحمد هنيد وعدنان منصر في مناصب ديبلوماسية وهو ما يعتبره المهدي جمعة خروجا عن خارطة الطريق التي ترفض التعيينات على أساس حزبي

 
للتعليق علي الموضوع




غرد لأصحابك في تويتر :)

شارك عبر جوجل بلس ;)


شير علي الفيس بوك ( )

علي تويتر
علي الفيس

تونس للصحافة و الاعلام كل الحقوق محفوظة لعام 2014