رعب من بروز حقائق خطيرة وراء تصعيــــد أتباع دغيج
رجّحت معطيات متوفرة للشروق حالة الاستنفار من عملية اعتقال القيادي بروابط
حماية الثورة عماد دغيج، بالخوف من انكشاف عديد الحقائق الخطيرة، حول
أحداث عنف وعمليات لها علاقة بالإرهاب في بلادنا.
وتجدر الإشارة إلى أن عملية إيقاف عماد دغيج، من طرف أعوان الأمن رافقتها أعمال عنف بالإضافة إلى تحرّك غير مسبوق لعدد من السياسيين وتنديد صارخ بعملية الإيقاف من طرف إعلاميين وحقوقيين محسوبين جميعهم على طرف سياسي معيّن أو من طابوره الخامس.
ووصل الأمر إلى حد تحوّل خمسة وعشرين نائبا من المجلس التأسيسي إلى وزير الداخلية، لاستفساره عن اعتقال عماد دغيج، وهو ما أثار عديد التساؤلات بخصوص دوافع حالة الاستنفار غير المسبوقة حول عملية إيقاف أكدت وزارة الداخلية رسميا انها تمت وفق القانون وتنفيذا لقرارات قضائية.
وفي هذا الإطار فإن مصادر رجّحت للشروق وجود حالة من الخوف من عملية الإيقاف وأن هناك ضغوطات قوية للغاية للإفراج عن دغيج، وحرصا على عدم بقائه طويلا لدى الوحدات الأمنية المكلفة بالبحث معه حول التهم المنسوبة إليه والتي أدت الى إيقافه. ورجحت ذات المصادر ان هناك رغبة في عدم ظهور حقائق حول أحداث عنف عاشتها بلادنا أو كذلك على علاقة مع ملف الإرهاب.
وتجدر الإشارة إلى أن عملية إيقاف عماد دغيج، من طرف أعوان الأمن رافقتها أعمال عنف بالإضافة إلى تحرّك غير مسبوق لعدد من السياسيين وتنديد صارخ بعملية الإيقاف من طرف إعلاميين وحقوقيين محسوبين جميعهم على طرف سياسي معيّن أو من طابوره الخامس.
ووصل الأمر إلى حد تحوّل خمسة وعشرين نائبا من المجلس التأسيسي إلى وزير الداخلية، لاستفساره عن اعتقال عماد دغيج، وهو ما أثار عديد التساؤلات بخصوص دوافع حالة الاستنفار غير المسبوقة حول عملية إيقاف أكدت وزارة الداخلية رسميا انها تمت وفق القانون وتنفيذا لقرارات قضائية.
وفي هذا الإطار فإن مصادر رجّحت للشروق وجود حالة من الخوف من عملية الإيقاف وأن هناك ضغوطات قوية للغاية للإفراج عن دغيج، وحرصا على عدم بقائه طويلا لدى الوحدات الأمنية المكلفة بالبحث معه حول التهم المنسوبة إليه والتي أدت الى إيقافه. ورجحت ذات المصادر ان هناك رغبة في عدم ظهور حقائق حول أحداث عنف عاشتها بلادنا أو كذلك على علاقة مع ملف الإرهاب.
غرد لأصحابك في تويتر :) غرد
شارك عبر جوجل بلس ;)
شير علي الفيس بوك ( )
Follow @tunimedia