خديجة الهاربة من داعش : تونسي وعدني بالزواج وتونسية دربتني على القتال
في تصريح لموقع CNN، أكّدت
فتاة سوريّة هاربة من تنظيم 'داعش' تدعى خديجة (اسم مستعار) وتبلغ من العمر
25 سنة ان قصتها بدأت عندما التقت شابّا تونسيّا على شبكة الأنترنات دعاها
إلى الانضمام إلى الدولة الإسلامية.
وقالت إنّه وعلى ضوء ما كان يرويه لها عن هذا التنظيم انكبّت على قراءة كلّ ما ينشرونه على صفحات الفايسبوك، متابعة أنّ التونسيّ اخبرها أنّه قادم إلى مدينة الرقّة وأنّ بإمكانهما الزواج.
وأشارت إلى أنّها أقنعت عائلتها بالانتقال الى هذه المدينة حذو قريبتها التي تزوجت بدورها من مقاتل من هذا التنظيم.
وصرحت خديجة أنّه بانضمامها إلى داعش أصبحت فردا من مجموعة أم خنساء القتالية، مفيدة أنّ امرأة سورية تدعى أمّ حمزة كانت المسؤولة الفعلية عن تنفيذ عقوبات الجلد التي يقرّرها التنظيم.
وتطرّقت إلى وجود مكتب مخصّص لتزويج المقاتلين الأجانب مؤكّدة أنّ أغلبها كانت قسريّة.
وقالت إنّه وعلى ضوء ما كان يرويه لها عن هذا التنظيم انكبّت على قراءة كلّ ما ينشرونه على صفحات الفايسبوك، متابعة أنّ التونسيّ اخبرها أنّه قادم إلى مدينة الرقّة وأنّ بإمكانهما الزواج.
وأشارت إلى أنّها أقنعت عائلتها بالانتقال الى هذه المدينة حذو قريبتها التي تزوجت بدورها من مقاتل من هذا التنظيم.
وصرحت خديجة أنّه بانضمامها إلى داعش أصبحت فردا من مجموعة أم خنساء القتالية، مفيدة أنّ امرأة سورية تدعى أمّ حمزة كانت المسؤولة الفعلية عن تنفيذ عقوبات الجلد التي يقرّرها التنظيم.
وتطرّقت إلى وجود مكتب مخصّص لتزويج المقاتلين الأجانب مؤكّدة أنّ أغلبها كانت قسريّة.
غرد لأصحابك في تويتر :) غرد
شارك عبر جوجل بلس ;)
شير علي الفيس بوك ( )
Follow @tunimedia