تعرفوا على المنهج التعليمي الداعشي في مناطق سيطرة «الدولة الإسلامية» ...
أصدر تنظيم داعش الإرهابي بياناً تم تعميمه في جميع المناطق الخاضعة
لسيطرته في سوريا، وجه للمؤسسات التربوية والتعليمية ينص على إلغاء مناهج
عدد من المواد الدراسية الموضوعة من قبل النظام سابقاً في مقدمتها التربية
الموسيقية والتاريخ والتربية الإسلامية.
كما فرض حذف واستبدال عدد من المفاهيم والأمور التي لا تتناسب مع منهجه في بعض المناهج الأخرى.
ونشرت صفحات تابعة للتنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي (فايسبوك – توتير) تعميماً صادراً عن ما يسمى (ديوان التعليم) في “الدولة الإسلامية”، نص على إلغاء المواد التالية بشكل نهائي من المنهاج (التربية الفنية الموسيقية، التربية الوطنية، دراسات اجتماعية، التاريخ، التربية الفنية التشكيلية، الرياضة، قضايا فلسفية واجتماعية ونفسية، التربية الدينية الإسلامية، التربية الدينية المسيحية)، على أن تضاف مواد تعويضية.
وبالتزامن مع التعميم المسبق، أصدر ديوان التعليم في “ولاية الرقة” التابعة للتنظيم، إعلاناً عن دورة شرعية “إلزامية” مدتها أسبوع لمدراء ومعلمي المدارس ذكوراً وإناثاً، وذلك نهاية الشهر الجاري وطبعاً في مكانين منفصلين لكل فئة، حددهما الإعلان.
وذكر الإعلان في نهايته ملحوظة تنص على منع كل مدرس أو مدرسة من التدريس في مدارس “الولاية” إلا بعد الخضوع للدورة تحت طائلة المساءلة الشرعية.
ونشرت صفحات تابعة للتنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي (فايسبوك – توتير) تعميماً صادراً عن ما يسمى (ديوان التعليم) في “الدولة الإسلامية”، نص على إلغاء المواد التالية بشكل نهائي من المنهاج (التربية الفنية الموسيقية، التربية الوطنية، دراسات اجتماعية، التاريخ، التربية الفنية التشكيلية، الرياضة، قضايا فلسفية واجتماعية ونفسية، التربية الدينية الإسلامية، التربية الدينية المسيحية)، على أن تضاف مواد تعويضية.
وبالتزامن مع التعميم المسبق، أصدر ديوان التعليم في “ولاية الرقة” التابعة للتنظيم، إعلاناً عن دورة شرعية “إلزامية” مدتها أسبوع لمدراء ومعلمي المدارس ذكوراً وإناثاً، وذلك نهاية الشهر الجاري وطبعاً في مكانين منفصلين لكل فئة، حددهما الإعلان.
وذكر الإعلان في نهايته ملحوظة تنص على منع كل مدرس أو مدرسة من التدريس في مدارس “الولاية” إلا بعد الخضوع للدورة تحت طائلة المساءلة الشرعية.
غرد لأصحابك في تويتر :) غرد
شارك عبر جوجل بلس ;)
شير علي الفيس بوك ( )
Follow @tunimedia