اعترافات مزلزلة من الرويسي ..الصندوق الاسود بين يدي بالحاج .
علم الشاهد من مصادر خاصة أن أحد اخطر
العقول المدبرة للاعتداءات المسلحة والاغتيالات في تونس ، احمد الرويسي
يوجد هذه الايام بين يدي قوات فجر ليبيا ، ويتم التحفظ عليه في دائرة مضيقة
تخضع مباشرة للقيادي الليبي عبد الحكيم بالحاج ، الخبر كانت تناولته بعض
وسائل الاعلام بشكل ضني غير مؤكد ، الى حد الاخبار التي وصلت الشاهد واكد
اصحابها ان ” الكنز ” بين يدي بلحاج .
الحدث المهم و المنعرج الذي سيغير الكثير في المنطقة ، يتمثل في الاعترافات الخطيرة التي صدرت عن الرويسي ، والتي تحدث فيها عن مخططات تستهدف تونس وليبيا وعملية سميت بالقذرة كانت تتعمد جر الجيش الجزائري لحرب قذرة ، ما جعل صناع لاقرار في الجزائر يعجلون بزيارة بالحاج المتوقعة قريبا ، وذلك لفتح الصندوق الاسود ، والتعرف على حقيقة المؤامرة .فالمعلومات التي افصح عنها الرويسي وفي انتضار تثبت الجانب الجزائري منها ، سوف تسقط الكثير من الحسابات وتاتي على الكثير من الرؤوس التي تورطت في مخططات قيل انه قد رصدت لها الاموال الضخمة ودبر لها من قبل العديد من الاطراف في المنطقة.
القيادة الجزائرية وصلتها المعلومات الاولية ، لكنها في انتظار التفصيل مع بالحاج للوقوف على العملية برمتها ، والتعرف على الشركاء من هنا وهناك ، ثم الانطلاق في رد الفعل ، المصدر اكد للشاهد ان المعلومات التي سيتم الافراج عنها بعد اللقاء المرتقب بين بالحاج والقيادة الجزائرية ستكون مزلزلة وغير متوقعة بالنسبة للكثير ، فالجهات المتورطة ما كان يعتقد ان تجازف الى هذا الحد ، وتدخل مغامرة خطيرة كهذه
الحدث المهم و المنعرج الذي سيغير الكثير في المنطقة ، يتمثل في الاعترافات الخطيرة التي صدرت عن الرويسي ، والتي تحدث فيها عن مخططات تستهدف تونس وليبيا وعملية سميت بالقذرة كانت تتعمد جر الجيش الجزائري لحرب قذرة ، ما جعل صناع لاقرار في الجزائر يعجلون بزيارة بالحاج المتوقعة قريبا ، وذلك لفتح الصندوق الاسود ، والتعرف على حقيقة المؤامرة .فالمعلومات التي افصح عنها الرويسي وفي انتضار تثبت الجانب الجزائري منها ، سوف تسقط الكثير من الحسابات وتاتي على الكثير من الرؤوس التي تورطت في مخططات قيل انه قد رصدت لها الاموال الضخمة ودبر لها من قبل العديد من الاطراف في المنطقة.
القيادة الجزائرية وصلتها المعلومات الاولية ، لكنها في انتظار التفصيل مع بالحاج للوقوف على العملية برمتها ، والتعرف على الشركاء من هنا وهناك ، ثم الانطلاق في رد الفعل ، المصدر اكد للشاهد ان المعلومات التي سيتم الافراج عنها بعد اللقاء المرتقب بين بالحاج والقيادة الجزائرية ستكون مزلزلة وغير متوقعة بالنسبة للكثير ، فالجهات المتورطة ما كان يعتقد ان تجازف الى هذا الحد ، وتدخل مغامرة خطيرة كهذه
غرد لأصحابك في تويتر :) غرد
شارك عبر جوجل بلس ;)
شير علي الفيس بوك ( )
Follow @tunimedia