المرزوقي : أكبر خطأ استراتيجي بدا منذ حكومة حمادي الجبالي... والبلاد في حاجة لجبهة وطنية ...
قال
رئيس الجمهورية المؤقت المنصف المرزوقي في حوار مع صحيفة "لوسوار"
البلجيكية أن أكبر خطأ استراتيجي في تونس منذ انتخابات المجلس الوطني
التأسيسي، بدا منذ حكومة الترويكا برئاسة حمادي الجبالي والتي بحثت على
تسوية مؤقتة لملف رموز النظام القديم، ولم تقم بمقاومة الفساد ولم تعجّل في
اطلاق العدالة الإنتقالية.
وحول ما تحقق في فترته الرئاسية قال المرزوقي أن تونس واجهت 3 أزمات في وقت واحد، سياسية وأمنية واقتصادية.
وقال أن تونس تجاوزت الازمة السياسية بعد كتابة الدستور والاتفاق على انتخابات قبل موفى هذه السنة.
أما في الجانب الأمني فقال المرزوقي أن تونس مرت بلحظات عصيبة تزامنت مع الانتفاضات في ليبيا ومصر وسوريا وغيرها، واستطاعت تونس أن تواجه عدة عمليات إرهابية، مشيرا إلى أن البلاد الآن في خير.
أما بخصوص الاقتصاد، فقال إن الوضع الاقتصادي في البلاد تلقى ضربة كبيرة منذ الثورة بعد تراجع الموارد المالية من قطاع السياحة، وارتفاع الأجور والإضرابات المستمرة، وتراجع الإستثمارات الخارجية.
وحول تراجع دور حزب المؤتمر من أجل الجمهورية، قال المرزوقي أنه أسسه ولكنه لم يعد عضوا فيه منذ أن أصبح رئيسا وأن هذا الحزب تحصل على المرتبة الثانية في الانتخابات الماضية، مضيفا أن البلاد تحتاج إلى تجمع واسع النطاق يضم عددا من الأحزاب بهدف تكوين جبهة وطنية للتصدي للثورة المضادة.
وحول تجربته في التحالف مع الإسلاميين والرئاسة بصلاحيات قليلة، قال المرزوقي أن التجربة كانت لحماية الديمقراطية الناشئةـ وأضاف حول إذا كان سيواصل فيها، فقال أنه سيعلن ذلك قبل شهر من الانتخابات القادمة والتي ستجرى قبل نهاية هذه السنة وفق ما نصّ عليه الدستور.
وحول انتظارته من أوروبا قال المرزوقي أنه ينتظر الإستثمارات أكثر من انتظاره للمساعدات المالية.
وحول ما تحقق في فترته الرئاسية قال المرزوقي أن تونس واجهت 3 أزمات في وقت واحد، سياسية وأمنية واقتصادية.
وقال أن تونس تجاوزت الازمة السياسية بعد كتابة الدستور والاتفاق على انتخابات قبل موفى هذه السنة.
أما في الجانب الأمني فقال المرزوقي أن تونس مرت بلحظات عصيبة تزامنت مع الانتفاضات في ليبيا ومصر وسوريا وغيرها، واستطاعت تونس أن تواجه عدة عمليات إرهابية، مشيرا إلى أن البلاد الآن في خير.
أما بخصوص الاقتصاد، فقال إن الوضع الاقتصادي في البلاد تلقى ضربة كبيرة منذ الثورة بعد تراجع الموارد المالية من قطاع السياحة، وارتفاع الأجور والإضرابات المستمرة، وتراجع الإستثمارات الخارجية.
وحول تراجع دور حزب المؤتمر من أجل الجمهورية، قال المرزوقي أنه أسسه ولكنه لم يعد عضوا فيه منذ أن أصبح رئيسا وأن هذا الحزب تحصل على المرتبة الثانية في الانتخابات الماضية، مضيفا أن البلاد تحتاج إلى تجمع واسع النطاق يضم عددا من الأحزاب بهدف تكوين جبهة وطنية للتصدي للثورة المضادة.
وحول تجربته في التحالف مع الإسلاميين والرئاسة بصلاحيات قليلة، قال المرزوقي أن التجربة كانت لحماية الديمقراطية الناشئةـ وأضاف حول إذا كان سيواصل فيها، فقال أنه سيعلن ذلك قبل شهر من الانتخابات القادمة والتي ستجرى قبل نهاية هذه السنة وفق ما نصّ عليه الدستور.
وحول انتظارته من أوروبا قال المرزوقي أنه ينتظر الإستثمارات أكثر من انتظاره للمساعدات المالية.
غرد لأصحابك في تويتر :) غرد
شارك عبر جوجل بلس ;)
شير علي الفيس بوك ( )
Follow @tunimedia
